الأسفار
يستفيد المرء من الأسفار.
ليفي، ص62، جزء 2
أخريات الليالي
ما أحسن راحة البدن! لقد صار يغمى علي في فراشي، لقد اضمحلت قواي. كانت همتي فيما مضى لا تحد، وكان عقلي لا ينام، وكثيرا ما كنت أملي على أربعة من الكتاب، فكانوا يكتبون بأسرع ما يمكنهم، ولكن كنت حينئذ نابوليون، أما الآن فلست شيئا، لقد خارت قواي وأصبحت لا أجسر على فتح عيني. إنني لست حيا، إنما أنا موجود ليس إلا.
وطسن، ص695
الفصل الخامس
آراؤه في الرجال
إن اللهو واللعب لا يكونان خلق الرجال.
آبوت، ص9
অজানা পৃষ্ঠা