============================================================
قائل الحسين يزبيا للعين قصة هابيل وقابيل شرالناس من قتل نبيا او قتله نبي، ه و يعد ذلك شرالناس من قتل اماما اوقتله امام) أنم يروا أنع لا يحلميهه ولا ود يهدييم سييلا اتسن يهرى الى الحتى آحق آن يتبع اتن لايفى ى إلا أن يقدى كانت الرعوة في حياة رسول الله الى رسول اللهم فلما قبضه الله اليه وجاءاهل الكتاب يحايتون السلمين وبيألونهم البيتة على دعوى رسول اللس } من كان الرجوع في اظهارالبتنة ولقامة الحجة عليهم الى ابي بكراوالى علىم عكتا الحال فى امرالامام الساضي من اقامة الحبية على صحة امامته قهوالسستعق لترايه إن صح النص على اساعيل فقد صح النص على نراروان لم بصح النص على اسماعيل، فانت ابن من قال احدهم يقول سيدنا اناوجل اسماعيلى اتروى مامعنى قوله اتارجل اسماعيلي ذلك لان النص الذي كان على اسماعيل لم ينسخ 0 بالنص على موسلى ولم يضرذلك اسماعيل شيئأ وان قال القائلون ماقالوا قد كانت تصحر أشوة حسنة فى انراهيم والذين معه ا ذقالوالقومهم لاتا
براء منك مويتا تعبدون من دون الله صحترنا يكم وبد ابيكنا و بين حم
ه العداوة والبفضاء أ بداحتى ثؤ مثوا بأنشه وحده فلما وصل هذا من تسودهم خرح الجواب السوضح لجهلهم المفلل ليضاربهم وأفقذ اليالرعاة قرين *1 هالتسة ي هده 20 9
পৃষ্ঠা ২৯