============================================================
كان لم بولد له ولر فلما ولدله صولانا الظاهر لاعزازدين الله صح الامول وارتقع عن ذلك قلنا ان مولانا الحاكم يامرا لله م لم يغب عن مكنون عليان مولانا الظاهرلاعزا ردين الله سيولد له كمالم بيخف على مولانا المستنصررافه انه سيولدله مولانا المستعلي بالتهم ولافرق بين الايحشبيي وبين الولد الن ليس بامام في هنا والحجة كماقد مناعلى سياقتها عليهم لالهم، قان قالواو * هتا موضع اشكال وماالحكمة في تعديم الامام لولي عهد المسلمين من ليس مغلقافيه الامامة مقالجواب انهم لورحعوا الى امام وقتهم فسآلواعن وجه الحكمة في هذا القعل وسر ا لحقيقة في باطن هذا الظاهر لكان اولى يهم وأعود بالفائدة عليهم وأيحد من توجه الشيهة اليهم وكانواديسلمون من الرجوع الى ارائهم والاتباع لأهوائهم) وتحن نفيدهم وجه الحكمة في ذلك وهو 10 ان الائة انمايقصدون ارشاد الخلق وتعليسهم ماتحمل به صورنة فحم يصل عنه رتية نجاتهم في معادهم والتاس في رتب التعليم متقاضلون و في سازل الهداية تفاوتون وقد تقتضى المصلحة الحاضرة والشفعة الزضية يوجوه من السياسة وضروب من الاختيار والامتحان ان يشار الى الناس يتقى الغرض سواه وتصرح لهم بامرولبيس اليقصوداياه وماهذا * بتناقض منهم ولا اختلاف في علمهم، بل هوبسب الأضلح في زمان و بكم مايطل مون عليه من صفاء الضمائر وكد رها في كل أوان، وانسافعل
পৃষ্ঠা ১৯