خلال سهرات رقصكن، حيث لا يلتقي الباكخانال،
أيتها اليومينيديس القاتمات اللون، يا من تطرن في مجال واسع
تحت قبة السماء،
تنتقمن، تنتقمن لجريمة الدم - رويدكن؛ فإني آتية،
أتوسل، أتوسل!
لابن أتريديس
Atreides
كي ينسى
هذيانه الجنوني.
وا حسرتاه على عمل الجماعة المصابة بالبلاء!
অজানা পৃষ্ঠা