35 وإصبع الأقطاب هي ثمانيه
معينات لأنام وفيه 36 إن ملت عنهم مشرقا أو مغربا
يزيد زامين على ذا فاحسبا (الاخنان المتقابلة] 37 والسلبار ضده الفراقد
والتغش ضيد للسهيل واكد 38 أما الحماران فضد الثاقه
يسقطن في الحسبة يا رفاقه 39 لأجل قرب النعش والسهيل
منها فهذا واضح الدليل 40 والبار والشوله هما ضيدان
مربعات دورة الأخنان 41 والقلب والإ كليل ضد الواقع.
والتير ولرامح لا تنازع 41 إن كان صدر الفلك في الثريا
فعجزه الجوزاء يا كميا 43 والأحمران فهما ضيدان
لا نجم بينهم سوى الهيران 441 لأنه فرد بغير ضد
بين الجنوب والشمال يبدي 45 وغيره يمكن في الكواكب
طلع من مطلعه يا صاحبى 46 لأنه أشهر بين الناس
فاتخذوه اسا لذا الأساس 1 47 أزوامه تذكر أربعينا
قد عينوها قبلنا تغيينا 48 كرامة لصيحة الحساب
والأضل في [ذا] )حسبة الأقطاب 49 لأنها جامود ذي الأزوام
ثم دليل قبلة الإسلام. (صواب حسبة الاقطاب] 50 هذا حساب يا أخي خفي
لا يفتكرز فيه سوى الذكي 51 أسد ما في علم أفل البخر
هذا الحساب عند أفل الخبر 52 فهذه الأنجم والأخنان
عند العرب تقريب يا ربان 53 إياك أن تجري عليها بالنظر
في موضع فيه مضيق أؤ خطز (اصابع الدورة وعدد المنازل والاخنان] 4ه ومندل الأخنان والمنازل
[لها] 2 أصابع شهرت يا سائلي 55 سبعون مع سبعين مع سبعينا
وأربع مع عشر يخسبونا
পৃষ্ঠা ১২