হাওয়াশি শার শারহ আজহার
حواشي على شرح الأزهار
(ويستحب) أن يرسل الاذان ويحدر الاقامة قال الزهري معناه يتمهل فيه ويبين كلامه تبيبنا يفهم من سمعه وهو من قولك جاء فلان على رسله أي على هيئة غير ولا متعب نفسه اهتهذيب نووى
(1) وقيل ليس للشافعي قولان في حي على خير العمل وانه خلاف ما قاله الفقهاء الاربعة
(2) والتثويب هو الرجوع قال الله تعالى واذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا أي مرجعا باجماع أهل البيت الا الناصر
(3) الذى في المهذب وغيره ان ش كرهه في الجديد
(4) مقارنة أو متقدمة بيسير كالصلاة اهقرز
(5) هذا في الاذان وأما في الاقامة فلابد ان ينويها للصلاة التى هي لها ح لي وقيل لا يجب اهمي قرز
(6) لانه قال فيها لو أقام ناسيا للاذان
(1) أجزته الاقامة عن الاذان ويعيد الاقامة لنا قوله صلى الله عليه وآله لا قول ولا عمل الا بنية فلا يجزى
(1) فدل على ان النية لا تجب اهغ والمذهب أنه يعيدهما جميعا قرز
(7) عمدا لا إذا كان سهوا وقيل لا قرق ان لم يعد من حيث نقص اهقرز لا الزيارة فتلغو قرز
(8) منه أو من غيره للعذر
(9) فلو عكس الاذان والاقامة ثمان مرات أجزتاه لانه حصل له بكل تعكيس لفظ منهما وقيل ولو عكس مرارا لانه خلاف المشروع قرز قيل ومن التعكيس أن يقدم الاقامة على الاذان اههد فيعيد الاقامة فقط
(10) لان الواجب في الاذان التلفظ واظهار الصوت مستحب اهتع
(11) لان الجهر هو المعهود وقت الرسول صلى الله عليه وآله
(12) مفهوم الا زانها تبطل بتركهما عمدا كاحد احتمالي ط قال النجرى وذكر مولانا عليلم حال القراءة انه مفهوم لقب لا يؤخذ به هنا وان أخذ به في غير هذا الموضع من الكتاب وفى سائر المختصرات كما ذكر ابن الحاجب وصحح قول الامام ى والمذاكرين أنهما فرض مستقل لا تفسد الصلاة بتركة مطلقا قال النجرى لابد له من الاخذ بالمفهوم هنا وان كان ضعيفا ولهذا وجهه في
পৃষ্ঠা ২২৪