============================================================
المدرسةالجوهريةبدمشق،وتولىغسلهإسماعيلالفقيرالمقيمبقريةعقربا، بوصيةمنه،وأعانهجماعةمنالمحبينللشيخ،وكفنفيثلاثةأثواب،ووضع اعلىالنعش،وغطيبمئزرعسلي،وجعلتحتهكساءعسليكانله،وشدبالبوشية االتيكانيصليعليها،وحملعلىأعناقالرجالإلىجامعدمشق،فصليعليه االظهر،وحملإلىقاسيونفدفنبالتربةالقضائية/14/المحيوية.
كانمنكبارالصالحينالمتزهدين.
وممانقلهعنهالشيخعلمالدينالبرزاليفي"وفايات(1)المحدثين"قال:مما رأوهللشيخمنالمناماترؤي(1)وهويقول:إناللهتعالىلمافرغتممنغسليا غسلنيبيدهبالماءوالثلجوالبرد.
ورؤي(2)أيضاوهويقول:إناللهإذاتوفىرجلاصالحاأمربضربنوبةلهاا فيالسماء،فقاللهالرائي:ياسيديوأنتأيضاةفتبسم،ورؤي(2)وهوقاصد اجهةوالنورحولهمنكلجهةقدسدالأفق.
ولهنظمحسن،فمنهقوله: وجاهلابالعافيه ابازلالدينه وهيسفسلهاويه ريدفيالأرضعلوا واترلهماسواهاناحيه ن وماآدريالنفوسماهيه ويالولايات رفعوهيالهاويه مراق ام وهف هلهاعلانيه31) ه دايريإفبالمسن أعرضعنذيالفانيه هاوزاريه
هوباريه41 هم ويرقاعبالته منه 15فماسعيمتهل فيهافارضيمآريه نليباذنواعيسه اسمعاخينيتي عكالطوبناييه تسدرعالصدقترى (3)فيالأصل:"علىنية".
(2)هكذا،وتحتمل:"زؤيا".
পৃষ্ঠা ১২