فثنى في قلبها الوجد والحزن
فطربت ولادة وقالت: يعجبني الشعر الواقعي. فقال أبو الوليد محمد في شيء من الدعابة: إن شعر صديقنا ابن زيدون كله واقعي، وأبياته الجديدة تغنى الآن في كل مكان. ثم انطلق ينشد:
متى أبثك ما بي؟
يا راحتي وعذابي
متى ينوب لساني
في شرحه عن كتابي؟
يا منية المتعزي
وحجة المتصابي
الشمس أنت توارت
عن ناظري بالحجاب
অজানা পৃষ্ঠা