في آل عباد حططت فأعصمت
هممي بحيث أنافت الأطواد
أهل المناذرة الذين هم الربا
فوق الملوك، إذا الملوك وهاد
بيت تود الشهب في أفلاكها
لو أنها لبنائه أوتاد
نفسي فداؤك أيها الملك الذي
زهر النجوم لوجهه حساد!
تبدو عليك من الوسامة حلة
يهفو إليها بالنفوس وداد
অজানা পৃষ্ঠা