============================================================
وبغد فاء السببية أو واو الموية مسبوقتين بنفي مخض أو طلب بالفعل نحو {لا يقضى عليهم فيموتوا ويعلم الصنبرين} ولا تطغوا فيه فيحل} ولا تأكل السمك وتشرب اللبن فإن سقطت الفاء بعد الطلب وقصد الجزاء جزم نخو قؤله تعالى قل تعكالوا أتل} وشرط الجزم بعد النهي صحة حلول إن لا محله نحخو لا ال ت ذن من الأسد تسلم بخلاف يأكلك ويجزم أيضا بلم نخو: { لم بيلذ ولم يولد} ولما نحو لما يفض وباللام ولا الطلبيتين نخو لينفق ليفض لا تشرك لا - تؤاخذنا ويجزم فملين إن واذما وأي وأين وأنى وايان ومتى ومهما ومن وما
وحيثما نحو: إن يشأ يذهبكم}، من يعمل سوما يجز بوم}، ما ننسخ من ماية أو ننسها نأت يخير منها} ويسمى الأول شرطا والثاني جوابا وجزاء وإذا لم يضلخ لمباشرة الأداة قرن بالفاء نخؤ: وإن يتسسك يخبر فهو على كل شنو قديد
أو بإذا الفجائية نحو: لوان تصبهم سيئة بما قدمت ايدهم إنا هم يقنطون}.
م فضل الاسشم ضروبان: نكره؛ وهو ما شاع في جنس مؤجود كرجل، أو مقدر
كشمس، ومغرفة، وهي سية الضمير؛ وهو ما دل على متكلم أو مخاطب أو
غائب؛ وهو إما مستتر كالمقدر وجوبا في نخو: أقوم ونقوم، أو جوازا في و2ه نخو: زيد يقوم أو بارز وهو إما متصل كتاء تمث وكاف أثرمك وهاء فلامه، أو منفصل كأنا وأنت وهو وإياي، ولا فضل مع إثكان الوضل إلا في نخو:
الهاء من سلنيه بمرجوحية، وظننتكه وكنثه برجحان. ثم العلم؛ وهو إما شخصئ كزئه، أو جنسي كأسامة، وإما اسم كما مثلنا، أؤ لقب كزئن 4 العابدين وثفة، أو كنية كأبي عشرو وأم كلثوم، ويؤخر اللقب عن الاشم تابعا
8
পৃষ্ঠা ৮