320

قوله : (تشرف) بفتح الفوقية والشين المعجمة والراء المشددة والفاء أي تطلع عليه اه. قسطلاني.

282

283

85 باب لبس البيضة

قوله : (فكانت فاطمة تغسل الدم وعلي يمسك) أي : يمسك الماء والله تعالى أعلم اه. سندي.

284

285

286

91 باب الحرير في الحرب

قوله : (من حكة كانت بهما) قال النووي : كغيره والحكمة في لبس الحرير للحكة لما فيه من البرودة ، وتعقب بأن الحرير حار فالصواب فيه أن الحكمة فيه لخاصية فيه تدفع الحكة ، وقد أجاز الشافعي وأبو يوسف استعمال الحرير للضرورة كفجأة حرب ، ولم يجد غيره ومنعه مالك وأبو حنيفة مطلقا ، ولعل الحديث لم يبلغهما اه. قسطلاني.

287

288

98 باب الدعاء على المشركين بالهزيمة والزلزلة

قوله : (الصلاة الوسطى) اختلف في الصلاة الوسطى على أقوال وللحافظ الشرف الدمياطي تأليف مفرد في ذلك سماه كشف المغطى عن حكم الصلاة الوسطى.

قوله : (حتى غابت الشمس) وفي مسلم عن ابن مسعود أن المشركين حبسوهم عن صلاة

289

العصر حتى احمرت الشمس أو اصفرت ، ومقتضاه أنه لم يخرج الوقت وجمع بينه وبين سابقه بأن الحبس انتهى إلى وقت الحمرة أو الصفرة ، ولم تقع الصلاة إلا بعد المغرب.

290

100 باب الدعاء للمشركين بالهدى ليتألفهم

قوله : (الدوسي) بفتح الدال المهملة وبالسين المهملة المكسورة وكان طفيل قدم قبل ذلك مكة وأسلم وصدق.

رقم الجزء : 2 رقم الصفحة : 248

قوله : (وأت بهم) أي : مسلمين وهذا من كمال خلفه العظيم ورحمته ورأفته بأمته جزاه الله عنا أفضل ما جزى نبيا عن أمته ، وأما دعاؤه عليه الصلاة والسلام على بعضهم فذلك حيث لا يرجو ويخشى ضررهم وشوكتهم اه. قسطلاني.

পৃষ্ঠা ৬৮