فنا وسحرا،
إلا بأنفاس الغرباء!
السرمد
النمسا، 2017م.
أيها السرمد المبجل،
قف وداعب صمتي المسور بعشق المجهول.
لم عليك التأرجح بين الخلود والممات المؤبد؟
لم على هذا الوجود أن يساومنا بمفارقة الألفة والفناء؛
لننهل من معانقة الغربة والبقاء؟
أي اختيار يكون، والقبر دوما سر دفين؟
অজানা পৃষ্ঠা