নবম শতাব্দী জুড়ে মিশরে অনুবাদ প্রক্রিয়া
حركة الترجمة بمصر خلال القرن التاسع عشر
জনগুলি
52
الذي زار مصر في أوائل عهد عباس باشا: إن لوبير صار سكرتيرا لعباس، ولعله كان يشغل منصب المترجم الخاص.
ماشورو
Machereau (محمد أفندي)
قدم مصر مع طائفة «السان سيمونيان» وعين مدرسا للرسم، وتزوج مصرية وأسلم، وتعلم من زوجه اللغة العربية، فاستطاع بعد مدة أن يلقي محاضراته دون الاستعانة بمترجم.
يوسف أجوب
ولد بمصر العتيقة من أب مصري وأم سورية، وقد غادروا مصر مع الجيش الفرنسي في ارتداده، وتلقى هو علومه في مرسيليا، ثم عين مدرسا للغة العربية في ليسيه لويس الأكبر، وفي أثناء عمله أخذ يترجم كتاب بيديا الفيلسوف وفرغ منه، إلا أن بعض الظروف عاقته عن طبعه، ولما توفي عنيت الدولة الفرنسية بنشره، وأنفقت على طبعه في المطبعة الأميرية، وقد اشتغل أجوب سكرتيرا للعالم الفرنسي جومار رئيس البعثة المصرية الأولى، وتوفي ولم يتجاوز السابعة والثلاثين من عمره، وقد ترجم آثارا كثيرة نجتزئ ببيان ما يأتي منها:
Abrégé de Conersation Arabe «موجز اللغة العربية» وتولى إلياس بقطر تصحيحه وتنقيحه، وأضاف إليه فصلا في فوائد اللغة العربية.
حيصر الحكيم
Le Sage Heycar
অজানা পৃষ্ঠা