ইসলাহি হারাকাত
محاضرات عن الحركات الإصلاحية ومراكز الثقافة في الشرق الإسلامي الحديث
জনগুলি
أحد الغربيين الذين أرخوا لأكبر: «كان الدين الإلهي دليلا على حماقة أكبر، لا على حكمته.» ويسمي هذا الدين في مكان آخر من كتابه «بالاختراع السخيف
a silly invention ».
أما رأي المجتمع الهندي الإسلامي في الدين الإلهي فيمثله خير تمثيل ما كتبه المؤرخ المعاصر «بداؤني
Badàoni »، لقد اعتبر هذا الكاتب - وكان محقا في رأيه - الدين الإلهي كفرا وإلحادا، وأحصى النواحي التي خرج فيها عن أصول الإسلام في النقط الآتية: (1)
أباح السجود للإمبراطور، والإسلام يمنع السجود إلا لله سبحانه وتعالى. (2)
دعا إلى عبادة أو تقديس الشمس والنار، وفي هذا رجوع للوثنية القديمة. (3)
سمح بوضع الحلاليف في القصر الإمبراطوري، واعتبر النظر إليها كل صباح عملا يستحق التقدير، والإسلام يحرم أكل لحم الخنزير، وبالتالي يحض على كراهيته. (4)
حرم أكل لحم البقر، والثوم، والبصل، وهذه أشياء أحلها الإسلام، كما حرم تربية اللحى، وقد كانت اللحى الشعار المميز للمسلمين في الهند في ذلك الحين؛ لأن الهندوكيين كانوا يحلقون لحاهم. (5)
نفى عددا كبيرا من الملا
Mullahs - أي العلماء - والمشايخ. (6)
অজানা পৃষ্ঠা