91

Haqeeqat-ul-Tawheed

حقيقة التوحيد

প্রকাশক

دار سوزلر للطباعة والنشر

সংস্করণের সংখ্যা

الثانية

প্রকাশনার বছর

١٩٨٨م

জনগুলি

الْإِشَارَة الرَّابِعَة التَّوْحِيد فطري والشرك محَال لقد أوضحت رسائل النُّور فِي أَجْزَائِهَا الْكَثِيرَة ببراهين مُتعَدِّدَة أَن التجلي الْأَعْظَم لاسم الله الْفَرد مَعَ أَنه وَاضح وضوح الشَّمْس فَهُوَ فطري بسيط مَقْبُول فِي الأعماق إِلَى حد السهولة الْمُطلقَة وَهُوَ مستساغ عقلا ومنطقا إِلَى حد الْوُجُوب والبداهة وبعكسه الشّرك الْمنَافِي لذَلِك التجلي فَهُوَ معقد إِلَى أقْصَى حُدُود التعقيد وَغير منطقي إطلاقا وَهُوَ بعيد جدا عَن الْمَعْقُول إِلَى حد الْمحَال والامتناع سنبين هُنَا ثَلَاث نقاط من تِلْكَ الْأَدِلَّة فَقَط ونحيل تفاصيلها إِلَى الرسائل الْأُخْرَى النقطة الأولى قُوَّة الانتساب والاستناد لقد أثبتنا ببراهين قَاطِعَة فِي ختام الْكَلِمَة

1 / 108