ইসলামের সত্য এবং প্রতিপক্ষের মিথ্যা
حقائق الإسلام وأباطيل خصومه
জনগুলি
خطيئته لا تدينه أبدا ولا تدين أبناءه أبدا، ونجاته رهينة بتوبته وما ينتفع به من علم ربه:
وعصى آدم ربه فغوى * ثم اجتباه ربه فتاب عليه وهدى (طه: 121-122)،
فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه إنه هو التواب الرحيم (البقرة: 37).
ومن تمام خواص الإنسانية في عقيدة المسلم أن قابلية التكليف في الإنسان متصلة بقابلية العلم ويسرة الانتفاع بقوى الجماد والحيوان في مصالحه وشئون معاشه ...
اقرأ وربك الأكرم * الذي علم بالقلم * علم الإنسان ما لم يعلم (العلق: 3-5)،
وعلم آدم الأسماء كلها ثم عرضهم على الملائكة فقال أنبئوني بأسماء هؤلاء إن كنتم صادقين * قالوا سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم (البقرة: 31-32)،
ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا (الإسراء: 70)،
سخر لكم ما في الأرض (الحج: 65)،
سخر لكم ما في السماوات (لقمان: 20).
هذا العلم الذي استعد له الإنسان هو مناط التكليف وهو آمال التبعة التي نهض بها هذا المخلوق المفضل على كثير من المخلوقات، الأمين على نفسه وعليها بما وهب له الله من قدرة ومن دراية.
অজানা পৃষ্ঠা