" يود أهل العافية يوم القيامة حين يعطى أهل البلاء الثواب لو أن جلودهم كانت قرضت فى الدنيا بالمقاريض ".
وروى الترمذى أيضا عن أبى هريرة عنه صلى الله عليه وسلم
" ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة فى نفسه وولده حتى يلقى الله وما عليه خطيئة "
وقال حديث صحيح. وروى البخارى عن أبى هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
" قال الله تعالى ما لعبدى المؤمن عندى جزاء إذا قبضت صفيه من أهل الدنيا، ثم احتسبه إلا الجنة "
وروى الترمذى
" عن سعد ابن أبى وقاص، قلت يارسول الله أى الناس أشد بلاء؟ قال " الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل، يبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان فى دينه صلبا اشتد بلاؤه، وإن كان فى دينه رقة هون عليه فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشى على الأرض وما عليه خطيئة "
وقال حديث حسن. وروى ابن ماجة والبيهقى، عن عمرو بن حزام، عن النبى صلى الله عليه وسلم
" ما من مؤمن يعزى أخاه بمصيبة إلا كساه الله عز وجل من حلل الكرامة يوم القيامة "
وروى الترمذى والبيهقى، عن ابن مسعود رضى الله عنه، عن النبى صلى الله عليه وسلم
অজানা পৃষ্ঠা