" سمعت رسول الله، صلى الله عليه وسلم، يقول " ما من عبد تصيبه مصيبة فيقول إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم أجرنى فى مصيبتى واخلف لى خيرا منها إلا أجاره الله فى مصيبته وأخلف له خيرا منها "
وذكر بعض العلماء أن الله سبحانه وتعالى جعل إنا لله وإنا إليه راجعون ملجأ لذوى المصائب لجمعها المعانى المباركة من التوحيد والإقرار بالعبودية والبعث واليقين، بأن رجوع الأمر إليه كما هو له. وعنه، صلى الله عليه وسلم
" من استرجع عند المصيبة جبر الله مصيبته، وأحسن عقباه، وجعل له خلفا صالحا يرضاه ".
وعنه صلى الله عليه وسلم
" إذا أصابت أحدكم مصيبة فليذكر مصيبته بى فإنها أعظم المصائب "
رواه عطاء، وروى الحسن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
" الصبر عند الصدمة الأولى والعبرة لا يملكها أحد، صبابة المرء إلى أخيه "
وروى البخارى عن أبى هريرة عنه صلى الله عليه وسلم
" من يرد الله به خيرا يصب منه أن يبتليه فيثبه "
وعن أبى سعيد، عن أبى هريرة عنه صلى الله عليه وسلم
অজানা পৃষ্ঠা