কুরবানির বাহক: প্রাচীন গ্রিস সম্পর্কে
حاملات القرابين: عن اليونانية القديمة
জনগুলি
أي بالاس، يا منقذة بيتي! حرمت وطن آبائي فأعطيتني وطنا هناك ثانية، وسيقال في هيلاس: صار هذا الرجل أرجوسيا من جديد، وسيعيش في ميراثه عن أبيه بفضل بالاس ولوكسياس، وذلك الإله الثالث الكلي الترتيب، والمخلص؛ ذلك الذي اهتم بموت أبي وحفظني، إذ رأى لقضية أمي محاميات كهؤلاء.
والآن سأنصرف إلى بيتي، أولا إلى أرضك هذه وقومك، إذ تعهدت بقسمي للمستقبل في جميع الزمن الآتي، ألا يأتي رئيس من مملكتي إلى هنا لمحاربة
32
أهلها. فإنني، أنا نفسي، عندما أكون في قبري، وشن قوم الحرب، نفذت وعيدي بجر المصائب عليهم، حتى ولو استلزم الأمر أن أزورهم وأيئس جيوشهم، وأملأ طرقاتهم بطوالع النحس فيندم من كسر يميني هذه بأعماله. أما إذا ظل الطريق مستقيما، واحترموا مدينة بالاس هذه إلى الأبد برماحهم المتحالفة، فسأقف إلى جانبهم.
وهكذا أودعكم؛ أنتم وشعبكم الذي يحرس مدينتكم. عسى ألا يسمح نضالكم مع أعدائكم بإفلات أي فرد، ويجلب لكم الأمن والظفر في الحرب. (يخرج.)
الكوروس :
يا للعار! أيها الآلهة الأصغر سنا، تخرقون القوانين القديمة، وتنتزعونهم من قبضتي!
33
وإذ حرمت الشرف، أنا التعيسة في غضبي الشديد على هذه البلاد (ولتصبها النكبات)، فسأنفث سما من قلبي جزاء حزني. نعم، سما يتساقط قطرات لن تتحملها تربتها. وتصيبها آفة تنسف أوراق النبات، وتنسف الأطفال (أواه! إنه مجرد انتقام!)، وأنشر العدوى المبيدة للجنس البشري. إنني أتأوه بصوت مرتفع. ماذا أفعل، والناس يسخرون مني؟ ليس بالإمكان احتمال المظالم التي قاسيتها. نعم، قاسية حقا هي المظالم التي أصابت بنات الليل، اللواتي جردن من الشرف وحلت بهن الضائقات.
أثينا :
অজানা পৃষ্ঠা