فالير (يقول في نفسه) :
لا شك بأني ما كنت أظن أن سجنرل يفي بواجباته، ويهتم في مأمورياته. (سجنرل يدخل عليه لابسا كسوة خدام)
آه لا شلت يداك، فقد أتيت بالمرام، جعلت فداك، حيث أنلتني مطلوبي، وفرحتني بمرغوبي. وأن ...
سجنرل :
فبحق ذمتي لتتكلم كيفما شئت، ولنتحدث كيفما رغبت؛ لأن جورجيبوس قابلني في هذا الحال، ولولا الحيلة التي اخترعتها له بدون مثال، لوقف على دخائلنا، ومخبآت أفعالنا. (ثم يلمح جورجيبوس مقبلا عليهم فيقول لسيده)
فر واهرب عاجلا؛ لأنه قد أتى مهرولا (فالير يخرج) .
المنظر الرابع عشر (جورجيبوس - سجنرل)
جورجيبوس :
إني الآن كنت أبحث عنك، لأخذ البشارة منك؛ لأني قابلت أخاك الدكتور، وترجيته بأن يترك هذه الأمور، فبعد الجهد الجهيد، سامحك وأنا على ذلك شهيد، ولكن لأجل إثبات هذه المذاكرة، هيا معي إلى المندرة، وأنا أبحث عنه وأجمعكما، وبمنزلي أصالحكما (ثم يتوجهان سويا إلى منزل جورجيبوس) .
سجنرل :
অজানা পৃষ্ঠা