51গুরাবাغرباءসালাহ লাবাকি - ১৩৭৪ AHصلاح لبكي - ১৩৭৪ AHজনগুলিبنوا للعلم حتى صار منهموبعض العز للعلم انتسابوما لهفي عليك تركت دنيامن الآمال، فالدنيا كذابولكن الأماني مثخناتسبايا تحت أعيننا نهابوكونك مرسلا بكتاب خيرإلى أهلي، وما قرئ الكتابوأنك في سماء الشعر وعدتناوله وأنزله الغيابঅজানা পৃষ্ঠাকপিশেয়ারএআইকে জিজ্ঞাসা করুন