في الأرض همت تجتليه وترصد
وتنادت الأضواء لم يحلم بها
أصفى وهام، فلا يشام الإثمد
وتساءلت عما بها الأشياء وان
تبهت وأمرع حسها المتجمد
وسرى الحبور، فليس غير حشاشة
ترجو وتغرق في البهاء وتحمد
غلبت نواميس الطبيعة، واغتدت
طوع المهيب بها تقوم وتقعد
ماذا؟ أمن عجب؟ وهذا ليله
অজানা পৃষ্ঠা