214

ঘাইথ হামিক

الغيث الهامع شرح جمع الجوامع

তদারক

محمد تامر حجازي

প্রকাশক

دار الكتب العلمية

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٤ م

জনগুলি

يونس: بطرف، ويحتمل ابتداء الغاية. عاشرها: مرادفة (عن) كقوله تعالى: ﴿فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله﴾ أي عن. حادي عشرها: مرادفة (في) نحو: ﴿ماذا خلقوا من الأرض﴾ كذا قيل: والظاهر أنها على بابها، وينبغي تمثيله بما في (الشامل) لابن الصباغ عن الشافعي ﵁ في قوله: ﴿فإن كان من قوم عدو لكم﴾ أنها بمعنى (في) بدليل قوله وهو ﴿مؤمن﴾. ثاني عشرها: مرادفة (عند) نحو: ﴿لن/ (٦١/ ب/ م﴾ تغني عنهم أموالهم ولا أولادهم من الله شيئًا وأولئك هم وقود النار﴾ قاله أبو عبيدة. ثالث عشرها: مرادفة (على) نحو: ﴿ونصرناه من القوم الذين كذبوا﴾ وقيل: ضمن قوله: (نصرناه) معنى (منعناه). ص: الرابع والعشرون: من شرطية واستفهامية وموصولة ونكرة موصوفة قال أبو علي ونكرة تامة. ش: (من) بالفتح تكون شرطية نحو: ﴿من يعمل سوءا يجز به﴾ واستفهامية نحو: ﴿فمن ربكما يا موسى﴾ وموصوله نحو: ﴿ألم تر أن الله

1 / 229