ঘায়াত মাতলুব

ইবন দায়বাক d. 944 AH
89

ঘায়াত মাতলুব

غاية المطلوب وأعظم المنة فيما يغفر الله به الذنوب ويوجب الجنة

জনগুলি

الفصل الخامس في ذكر أشعار مناسبة لموضوع هذا الكتاب

للإمام الشافعي، رضي الله عنه:

ولما قسا قلبي وضاقت مذاهبي ... جعلت رجائي نحو عفوك سلما

تعاظمني ذنبي فلما قرنته ... بعفوك ربي كان عفوك أعظما

فما زلت ذا عفو عن الذنب لم تزل ... تجود وتعفو منة وتكرما

وعبيد بن سفيان العكلي -رحمه الله- وكان الحجاج يكررها عند موته:

يا رب قد حلف الأعداء واجتهدوا ... أيمانهم أنني من ساكني النار

পৃষ্ঠা ১১৪