ঘায়াত মাকাল
غاية المقال فيما يتعلق بالنعال
জনগুলি
ফিকহ
وقال الشيخ شهاب الدين أحمد بن يوسف بن محمد الحلبي، الشهير بابن السمين(1) في كتابه ((عمدة الحفاظ في تفسير أشرف الألفاظ)) في مادة نعل:
النعل: ما ينتعله الإنسان، أي يلبسه في رجله، وانتعل لبس نعلا، والنعل مؤنثة.
وفي الحديث: (كان نعل سيف رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم من فضة)(2)، والمراد به: الحديدة التي تكون في أسفل.
وفيه: (إذا ابتلت النعال فالصلاة في الرحال)(3):
قيل: هي هاهنا ما غلظ من الأرض.
وقيل: هي النعال المعروفة، ويكنى بالنعل عن الرجل الذليل.
وقيل: إنما أمر موسى بخلع النعلين بقوله تعالى: { فاخلع نعليك } (4)؛ لأنهما كانا من جلد حمار لم يدبغ. انتهى.
* * *
- الباب الأول -
في مسائل تتعلق بالنعل
على سبيل الجمع والاستيعاب
بحيث لا توجد في الزبر المتطاولة والصحف المتداولة
وفيه فصول، هي للمهمات أصول:
- فصل -
في الوضوء وما يتعلق به
পৃষ্ঠা ২০