154

ঘায়াত আমানি

غاية الأماني في تفسير الكلام الرباني

তদারক

محمد مصطفي كوكصو

خطيبًا كان شنيعًا، (قُلْ مَا عِنْدَ اللَّهِ) مدخرًا لكم. (خَيْرٌ مِنَ اللَّهْوِ وَمِنَ التِّجَارَةِ)؛ لكونه باقيًا صفوًا بلا كدر. (وَاللَّهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ) هو الرزاق حقيقة، والبواقي وسائل، إليه توجهوا في طلب الرزق. * * * تمت السورة، وللَّه المنة، والصلاة على رسوله وآله وصحبه السابقين إلى الجنة. * * *

1 / 164