إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ) كما فعل أبو عبيدة بن الجراح قتل أباه يوم بدر وكان أسيرًا، ذكر رسول اللَّه ﷺ بما لا يليق به فضرب عنقه. وأبو بكر دعا ابنه إلى البراز يوم بدر. ومصعب بن عمير قتل أخاه يوم بدر. ولما استشار رسول اللَّه ﷺ عمر بن الخطاب ﵁ في الأسرى قال: هؤلاء رؤوس الكفار، مكني من فلان لقريب له، ومكن عليًا من عقيل،