فؤاد (مربتا كتفها) :
كالزهرة.
فريدة :
أتظن أن لي أملا في الحياة بعد الذي كان؟
فؤاد :
أمل؟ لم لا؟ تعالي، لا تدعي طيف الماضي، ظله الأسود يرتمي على نور الحاضر (يربت لها كتفها)
الأيام قلب يا فريدة؛ هذا أنت كنت بالأمس سجينة، معذبة، مقيدة وأنت اليوم تنعمين بالحياة والحرية والعطف والشباب.
فريدة :
ولكني خادمة يا سيدي.
فؤاد :
অজানা পৃষ্ঠা