وهو يحاوره ... ... : أي يراجعه الكلام .
أن تبيد هذه ... ... : أي تهلك .
حسبانا من السماء ... ... : أي مرامي ، جمع حسبانة ، وقيل : عذابا ، وقيل : نارا ، وقيل : بردا .
فتصبح صعيدا ... ... : أي أملس لا نبت فيه .
زلقا ... ... : أي تزل عليه الأقدام .
أو يصبح ماؤها غورا ... ... : أي غائرا في الأرض .
هنالك الولاية (¬1) لله الحق ... : أي السلطنة والقهر بالكسر والفتح جميعا ، وقيل : الكسر السلطنة ، وهو مصدر الوالي ، والفتح التولي ، وهو مصدر الولي ، أي في ذلك الوقت ، يتولى العبد الله عز وعلا ، فيرجع إليه دون غيره ،
وخير عقبا (¬2) ... ... : أي عاقبة .
فأصبح هشيما ... ... : أي مهشوما ، يعني مكسورا مفتتا .
تذروه الرياح ... ... : أي تحمله وتطير به .
بارزة ... ... : أي ظاهرة .
ما تغادر ... ... : أي تترك .
صفا ... ... : أي مصطفين .
مشفقين مما فيه ... ... : أي خائفين .
وما كنت متخذ المضلين عضدا ... : أي معتضدا بهم ، يعني مستعينا ، وعضدا بمعنى عظاما .
موبقا ... ... : أي ملكا ، وقيل : محبسا .
فظنوا أنهم مواقعوها ... ... : أي فعلموا أنهم داخلوها .
أو يأتيهم العذاب قبلا (¬3) ... ... : بكسر القاف ، وفتح الباء ، أي مقابلة ومعاينة ، وقبلا بضم القاف والباء ، أي ضروبا وأنواعا .
ليدحضوا به الحق ... ... : أي ليزيلوا ويبطلوا .
موئلا ... ... : أي ملجأ .
لا أبرح ... ... : أي لا أفارق المسير .
পৃষ্ঠা ১১১