تبيعا ... ... ... ... : أي من يتبعنا بدمائكم ، ويخاصمنا عنكم .
ليفتنونك ... ... ... : أي ليصرفونك .
لدلوك الشمس ... ... ... : أي زوالها ، وقيل : غروبها .
إلى غسق الليل ... ... ... : وهو ظهور ظلامه .
وقرآن الفجر ... ... ... : أي القراءة فيه .
على شاكلته ... : أي على خليقته ، وقيل على طريقته ، وقيل : على طبيعته وقيل : على ما يشاكل عقله في دينه .
ظهيرا ... ... ... ... : أي معينا.
ينبوعا ... ... ... ... : أي عينا .
كسفا (¬1) ... ... ... ... : بفتح السين جمع كسفة ، وهي القطعة ، والسكون واحدا .
من زخرف ... ... ... : أي ذهب .
أو ترقى ... ... ... ... : أو تصعد .
يمشون مطمئنين ... ... : أي ساكنين في الأرض .
كلما خبت ... ... ... : أي سكن لهبها، ومن خبا يخبو ، والتاء للتأنيث .
خشية الإنفاق ... ... ... : أي الفقر .
وكان الإنسان قتورا ... ... : أي بخيلا ، وقيل : ضعيفا ، والتقتير التضييق في النفقة .
مثبورا ... ... ... ... : أي مهلكا ، وقيل : أي ممنوعا عن كل خير .
جئنا بكم لفيفا ... ... ... : أي جميعا ، وقيل : أي مختلطين / من قبائل شتى .24 أولا تجهر بصلاتك ... ... : أي بقراءتك ، وقيل : بدعائك .
سورة الكهف
باخع نفسك ... ... ... : أي قاتل .
صعيدا ... ... ... ... : أي أملس ، وقيل : مستويا .
جرزا ... ... ... ... : أي غليظا ، وقيل : يابسا لا ينبت شيئا .
الكهف ... ... ... ... : الغار في الجبل .
পৃষ্ঠা ১০৯