ماء ثجاجا ... ... : أي سيالا .
وجنات ألفافا ... ... : أي ملتفة الأشجار والثمار ، جمع لف بالكسر .
كانت مرصادا ... ... : أي طريقا ، هو ممر الكل .
أحقابا ... ... : جمع حقب ، وهو زمان مديد متعاقب ، أي أزمان كثيرة متتابعة لا تنقطع .
لا يذوقون فيها بردا ... ... : أي راحة ، وقيل : أي نوما .
لا يرجون حسابا ... ... : أي كافيا .
الروح ... ... : قيل : هو جبريل عليه السلام ، وقيل : ملك هو أعظم من كل ملك ، وقيل : خلق على صورة بني آدم .
سورة والنازعات
والنازعات غرقا ... ... : هم الملائكة تنزع أرواح بني آدم ، غرقا أي إغراقا كالنزع في النفوي .
/ والناشطات ... ... : وقابضات أرواح المؤمنين بسهولة ، كما ينشط 50 ب العقال ، والأول في حق الكفار .
فالسابحات ... ... : أي النازلات بسرعة .
فالسابقات ... ... : تسبق الجن باستماع الوحي ، وقيل : السابقات إلى الإيمان والعبادة .
فالمدبرات أمرا ... : تقوم بتدبير أمور الرياح والأمطار وغيرها بأمر الله عز وجل ، وقيل : هي النجوم تنزع من أفق إلى أفق ، وتنشط ، أي تسير من موضع إلى موضع ، وتسبح في الفلك ، وتسبق بعضها بعضا ، وقيل : النازعات القسي ، والناشطات الأوهاق ، والسائحات السفن ، والسابقات الخيل ، والمدبرات الملائكة .
يوم ترجف الراجفة ... ... : أي النفخة الأولى ، يقولون بها الدنيا .
الرادفة ... ... : النفخة الثانية تتبعها ، وقيل هما مرجفة الأرض أولا وآخرا.
واجفة ... ... : أي مضطربة .
لمردودون في الحافرة ... ... : أي أول مرة .
عظاما نخرة (¬1) ... : ونخرة قيل لها البالية ، وقيل : النخرة البالية ، والنخرة المصوتة لوقوع الريح فيها .
كرة خاسرة ... ... : أي باطلة خير من أهلها .
زجرة ... ... : أي صيحة .
بالساهرة ... ... : أي وجه الأرض .
فحشر ... ... : فجمع .
وأغطش ... ... : أي أظلم ، متعد .
دحاها ... ... : أي بسطها .
الطامة الكبرى ... ... : القيامة ، تكلم كل شيء بالضم ، وبالكسر أي تدفنه وتغطيه وهي الهائلة العظمى .
পৃষ্ঠা ১৭১