153

গরীব মুসান্নাফ

الغريب المصنف

তদারক

صفوان عدنان داوودي

প্রকাশক

مجلة الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة

أبو زيدٍ: الرَّادة غيرُ مهموز١: الطَّوَّافة في بُيوتِ جاراتها، وقد رَادت تَرُود رَوَدانًا. أبو عمرو٢: النَّكِعة: الحمراء اللَّون، والنَّكُوع: القصيرة، وجمعُها: نُكُع. قال ابنُ مُقبلٍ٣: ١١٨- لاسود ولا نُكُع غيرُه: الحَنْكَلة: القصيرة، والصَّهْصلقُ: الشَّديدةُ الصوت، والمِهْزَاق: الكثيرة الضحك، والمَطْرُوفة: التي تطرِّف الرجال لا تثبتُ على واحدٍ. قال الحطيئةُ٤: ١١٩- وما كنتُ مثلَ الهالكيِّ وعِرسِه بغى الوَدَّ من مطروفةِ الودِّ طامح [والمَطْرُوفة التي نشزت فهي تنظر إلى الرِّجال، وطرفَها حبُّ الرِّجال، وبغض زوجها طَرَفها، أي: رميت بالطَّرف، وأنشد: - ومطروفة العينين من بُغضِ زوجها بها من هوى مُرْد الرِّجال جنونُ] ٥. الفرَّاء: الضَّمْزَر: الغليظة، والعَفِير: التي لا تُهدي لأحدٍ شيئًا، وقال الكُميت٦: ١٢٠- وإذا الخُرَّدُ اغبَرَرْنَ من المح لِ وصارَتْ مِهداؤُهنَّ عَفيرا أبو عمروٍ٧: اللَّخْناء: المُنْتنة الرِّيح، ومنه قيل: لَخِنَ السِّقاء. إذا تغيَّر ريحُه.

١ الذي في الجيم ٢/٤: ويقال للمرأة: إنها لرؤود. إذا كانت تدخل بيوت الجيران. ٢ الجيم ٣/٢٨٩. ٣ البيت: [بيض ملاويح يوم الصيف، لا صُبرٌ على الهَوان، ولا سُود ولا نُكعُ] وهو في ديوانه ص ١٧١. ٤ ديوانه ص ٢٠١. ٥ زيادة من التونسية. ٦ البيت في التهذيب ٢/٣٥٢ ونظام الغريب ص ٧٠. والمحكم ٤/٢٧٠ وشرح الحماسة ٣/١٨٢. ٧ الجيم ٣/١٨٧ – ١٨٨.

2 / 403