ঘারাইব ফিকহিয়া
غرائب فقهية عند الشيعة الإمامية
জনগুলি
ধর্ম এবং মতবাদ
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
ঘারাইব ফিকহিয়া
মাহমুদ শুকরি আলুসি d. 1342 AHغرائب فقهية عند الشيعة الإمامية
জনগুলি
ومنها أن جماهير الرافضة يوافقون الفرق الهالكة كالمعتزلة والخوارج في العقائد ، ومن كان كذلك فهو ضال ، نص عليه الحلي في ( المنهج ) (¬1) وأما سائرهم - كالغلاة - فكفرهم في الدين متفق عليه(¬2) .
ومنها [ 120/ ب ] أن الشيعة آمنون من مكر الله ، فإنهم جازمون بنجاتهم من النار ، ودخولهم دار القرار : { فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون } [ الأعراف : 99 ] ، ومن كان خاسرا ، فهو ضال ، ومذهبه باطل .
ومنها أن كل فرقة منهم تخالف الأخرى في الأصول والفروع ، وادعى كل منهم أن ما اعتقده هو مذهب الأئمة ، ولا دليل على ما ادعوه ، وكل دعوى بلا دليل باطلة ، بل إن التعارض يوجب التساقط .
ومنها أن الأئمة كانوا يظهرون للناس ما كانوا يخالف ما عليه الشيعة ، فمذهبهم باطل ، ودعوى أنهم كانوا يخفون عن الناس ما يبدون لا دليل عليها ودون إثباتها خرط القتاد(¬3) .
পৃষ্ঠা ৩৫
১ - ৭৬ এর মধ্যে একটি পাতা সংখ্যা লিখুন