د ت س (محمد بن كثير الصنعاني المصيصي)، ضعفه أحمد جدا، وقال: حدث بمناكير ليس لها أصل، وقال يونس بن حبيب: قلت لابن المديني: إنه حدث عن الأوزاعي، عن قتادة، عن أنس قال: (( رأى النبي صلى الله عليه وآله وسلم أبا بكر وعمر فقال: هذان سيدا كهول أهل الجنة ... الحديث. فقال علي: كنت أشتهي أن أرى هذا الشيخ فالآن لا أحب أن أراه )). (يب) قال أحمد: لم يكن عندي ثقة. قيل له: كيف سمعت من معمر؟ قال: سمعت منه باليمن، بعث بها إلي إنسان من اليمن.
ق (محمد بن محصن العكاشي)، قال الدارقطني: متروك يضع. (يب) قال ابن معين، وأبو حاتم: كذاب، وقال ابن حبان: يضع الحديث.
ع (محمد بن مسلم بن تدرس أبو الزبير المكي)، قال سويد بن عبد العزيز: قال لي شعبة: تأخذ عنه وهو لا يحسن أن يصلي، وقال: ورفاء. قلت لشعبة: مالك تركت حديث أبي الزبير؟! قال: يزن ويسترجع بالميزان. (يب) قال نعيم بن حماد: سمعت هشيما يقول: سمعت من أبي الزبير، فأخذ شعبة كتابي فمزقه. (ن) قال يونس بن عبد الأعلى: سمعت الشافعي احتج عليه بحديث أبي الزبير، فغضب وقال أبو الزبير: يحتاج إلى دعامة، وكان ابن حزم يرد من حديثه ما يقول فيه عن جابر ونحوه، لأنه عندهم ممن يدلس.
د ت ق (محمد بن يزيد بن أبي زياد الثقفي)، (ن): مجهول. (يب) قال أبو حاتم، والدارقطني: مجهول، وقال أحمد: لا يعرف.
م ت ق (محمد بن يزيد بن محمد بن كثير أبو هشام الرفاعي) قاضي بغداد، قال (خ): رأيتهم مجمعين على ضعفه، وقال ابن نمير: يسرق الحديث، وقال أيضا : أضعفنا طلبا، وأكثرنا غرائب. (يب) قال الحسين بن إدريس: سألت عثمان بن أبي شيبة عنه؟ فقال: يسرق حديث غيره فيرويه. قلت: أعلى وجه التدليس أو الكذب؟ قال: كيف يكون تدليسا وهو يقول: حدثنا؟!!
ت ق (محمد بن يعلى السلمي) أبو علي الملقب بزنبور، قال (خ): ذاهب الحديث، وقال أبو حاتم: متروك، وقال (س): ليس بثقة. (يب) قال العجلي: ترك الناس حديثه.
পৃষ্ঠা ৭২