ع (شبابة بن سوار المدائني) قيل: اسمه مروان، قال أحمد: تركته للإرجاء، وكان داعية له. (يب) قال محمد بن أحمد ابن أبي الثلج: حدثني أبو علي ابن سختي المدائني، حدثني رجل معروف من أهل المدائن قال: رأيت في المنام رجلا نظيف الثوب حسن الهيئة، فقال لي: إني أدعو الله فأمن على دعائي (اللهم إن شبابة يبغض أهل بيت نبيك صلى الله عليه وآله وسلم فاضربه الساعة بفالج)، قال: فانتبهت وجئت المدائن وقت الظهر وإذا الناس في هرج، فقالوا: فلج شبابة في السحر ومات الساعة.
د س (شبث بن ربعي التميمي اليربوعي) قال شبث: أنا أول من حزب الحرورية. (يب) قال العجلي: كان أول من أعان على عثمان وأعان على قتل الحسين، وقال الدار قطني: يقال إنه كان مؤذن سجاح، وقال ابن الكلبي: كان من أصحاب علي عليه السلام، ثم صار من الخوارج ثم تاب ورجع، ثم حضر قتل الحسين عليه السلام.
د س (شبيب بن عبد الملك التميمي البصري)، (ن): لا يعرف.
د س (شريق الهوزني الحمصي)، (ن): لا يعرف.
م 4 (شريك بن عبد الله النخعي) أبو عبد الله القاضي. (يب): لم يكن عند يحيى القطان بشيء. وقال أحمد: لا يبالي كيف حدث، وقال عبد الحق: يدلس، وقال ابن القطان: مشهور بالتدليس. (ن): ضعفه يحيى بن سعيد جدا.
م س (شعيب بن صفوان) أبو يحيى الكوفي، قال ابن عدي: عامة ما يرويه لا يتابعه عليه أحد. (يب) قال ابن معين: ليس بشيء.
م 4 (شهر بن حوشب الأشعري الشامي)، قال ابن عون: تركوه. (يب): ما كان يحيى يحدث عنه. وقال ابن عدي: ضعيف جدا، وقال ابن حزم: ساقط، وقال الساجي: كان شعبة يشهد عليه أنه رافق رجلا فخانه، وقال عباد بن منصور: سرق عيبتي. وفي (ن) و(يب): كان على بيت المال فأخذ خريطة فيها دراهم، ولفظ (ن): فأخذ منه دراهم، فقال القائل:
لقد باع شهر دينه بخريطة ... فمن يأمن القراء بعدك يا شهر
حرف الصاد
د ت (صالح بن بشير أبو بشر المري البصري) القاص الواعظ، قال (س): متروك. (يب) قال ابن معين: ليس بشيء، وكل ما حدث به عن ثابت باطل، وضعفه ابن المديني جدا وقال: ليس بشيء، ضعيف ضعيف، وقال (د): لا يكتب حديثه.
পৃষ্ঠা ৪২