على سخطه فى كل أموره، والاحمق غالب سخطه على رضاه في كل أموره، وكذلك فالرفيق المتعتب المتسخط لا يرافق، والرفيق الراضي (10/ 1] الحمول لا يفارق.
والنفس يطيب لها كل حال يأخذ بها إلى الهداة وجمع الحال، وحضور الهمة كيف كانت، ويصعب عليها كل حال يجرها إلى الاستفزاز بطارق التسخط، ويوردها حوض شتات جمعها، ويغلب حضورها.
وانتصب لمعاشرة الآدميين على قدمي الصبر (1)، قالبدن له رأس واحد،
পৃষ্ঠা ১১৭