============================================================
سورة اليقرة[الابة: 17 ظلمة اضاءث) أنارت (ما سوكة) فابصر واستدفا وآمن مما يخافه (تقب الله بثورية) الأقش، فإنه يجوز أن تكون الكاف اسما مطلقا، وأما مذهب سيويه فلا يجيز ذلك الا في الشعر والذي ييفي أن يقال إن كاف التشبيه لها ثلاثة أحوال : حال يتمين ان تكون نيها اسما وهي ما إذا كانت ناعلا أو مجرورة بحرف أو إضافة وحال يتمين فيها أن تكون حرفا وهي الواقعة صلة نحو جاء اللي كزيد، لأن جعلها اسأ يستلزم حذف عاند الميتدا من فير طول الصلة وهومتنع هند البصريين، وحال جوز فيها الأمران رهي ما عدا ما ذكر: نحو زيد كمرر. والوجه ان المثل هنا بمعنى القصة والتقدير صفتهم وفصتهم كقصة المسنوقد فليست زالدة على هذا التأويل، والمثل بالقتح في الأصل بمعتى مثل ومثيل نحو شبه وشبه، وقيل يل هو في الأصل الصفة، وأما المثل في قوله تعالى: وضرب الله مثلام (ابراهيم: 24) فهو القول السائر الذي فيه فرابة من بعض الوجوه، ولللك حوفظ على لفظه فلم يغير فيقال لكل من قرط في أمر عسر مدركه : الصيف ضيعت اللبن سواء كان المخاطب به مفردا أو مثنى أو مجموعا أو مذكرا أو مؤنشا، والدي في محل خفض بالإضاقة وهو موصول للمفرد المذكر، ولكن المراد به هنا الجمع، ولذلك روعي معناه في قوله: (نب الله بتورهم وتركهم) فأعاد الضمير عليه ن قوله: (في تفاقهه) أى في حال نقاقهم قوله: (استوقد) السين والتاء فيه زالدتان ولذلك قال : أوقد. كوله: (أنارت) أشار به الى الفعل متعد قاهله ضير مستر، واماه الموصولة متعولة أي أضاءت التار المكان الذي حوله نما يسعت المكان اله وفي أبي السعود ما نصه الإضاءة فرط الاتارة، كما يعرب عنه قوله تمالى: (هو الذي جمل الشمس فياء والقمر نورا) (يونس: 5) وتجيء متعدية ولازمة والقاء للدلالة على ترتبها على الاستيقاد أي فلما أضاءت الثار ما حول المستوتد، أو فلما أضاء ما حوله، والتانيث لكونه عبارة عن الأماكن والاشياء أو أضاءت النار نفسها فيما حوله على أن ذلك طرف لاشراق النار المنزل منزلتها لا لنفسها أما امزدة وحوله ظرف اله قوله: (واستدفا) في المصباح: دفيء البيت يدفا مهموز من باب تمب، قالوا: ولا يقال في اسم الفاعل دنىء وزان كريم بل وزان تعب ودفيء الشخص، فالذكر دفآن والأنشى دفأى مثل فضبان وغضي اذا لبس ما يدفته ودفو اليوم مثال قرب والدفه وزان حمل خلال البرداه وفي المختار: الدفء نتاج الابل والبانها وما ينتفع به متها. قال الله تعالى: (لكم فيها دف) (النحل: 5) وفي الحديث: النا من دفتهم ما سلموا بالميثاق وهو أيضا السخونة من دفيء الرجل من باب سلم وطرب وهو أيضا ما پدفى* ورجل دفيء بالقصر ودفيء بالمدودنآن، والمرأة دفاى ويوم دفيء بالسد وبابه ظرف وليلة دفيتة أيضا وكذا الثوب والبيت اله قوله: افهب اله بنورهم) أي المقصود بالايقاد فبقوا في ظلمة وخوف، وإليه أشار الشيخ المصنف في التقرير، وعدل عن ضويهم الني هو مقتضى اللفظ ليلا يحتمل إذهاب ما ني الضوء من الزيادة وإيقاء ما يسمى نورا، فإن الغرض إذهاب النور عنهم بالكلية، وحاصله أن الضوء أبلغ من التود كمايدل له ما تقدم اه كرخى
পৃষ্ঠা ৩১