============================================================
اسورة البفرة/ الأبتان: 14، 15 للاستثقال ثم الياء لالتقاثها ساكنة مع الواو ( الزين ما مثواقالواةامثا واتا خكوا) منهم ورجعوا الل شرتطينهن) رؤسانهم ( كالا ائامتكم) ني الدين إلماتت مستهزه ود ) بهم باظهار الايمان الل مما يمتاج الى إممان فكر ونظر تام يقضي الى الايمان والتصديق، ولم يقع منهم المأمور به وهو الإيمان تاسب ذكرنفى العلم عنهم اهسسين قوله: (ذلك) أي أنهم سفهاء . قوله: ( واذا لقوا الذين آمنوا) الخ بيان لمعاملتهم مع المؤمنين والكفار، وأما ما صلرت به القصة من توله: (ومن الناس من يقول امنا) الخ فالقصد به بيان مذهبهم ونفاقهم في الواقع ونفس الأمر فليس تكرارا. وسبب نزول هذه الآية ما روي أن ابن أبي وأصحابه جاءهم نفر من الصحابة لينصحوهم فقال لقومه: انظروا كيف ارد هؤلاء السفهاء عنكم فأحد بيد أبى بكر الصديق وقال: مرحبا بالصديق وشيخ الاسلام، ثم احذ بيد عمر وقال: مرحبا بالفاروق القوى في دينه، ثم أخذ بيد علي فقال : مرحبا ياين هم النبي وسيد بني هاشم فقال له علي : يا عبد الله اتق الله ولا تنافق، فقال له: مهلا يا أبا الحسن إني لا أقول هذا والله إلا لأن إيمانتا كايمانكم ثم افترقوا، ققال ابن أبي لأصحابه: كيف رأيوتي نعلت، فإذا رأيوهم فاتعلوا مثل ما فعلت قأثنوا عليه وقالوا: لم نزل بخير ما عشت فينا، فرجع الملمون إلى الني وأبروه بذلك فنزلت اهخازن.
باذا منصوب يقالوا وهو جواب لهااه سمين واللقاء المصادفة يقال لقيته ولاقيته اذا صادلته واستقيلته ومنه القيته اذا طرحته فإنك بطرح له بيد يلقى اهبيشاري قوله: (أصله لقيول) بوزن شربوا قوله: ثم الياء اي التي هي لام الكلمة يعني وبعد حدقها قلبت كرة القاف ضية لمتاسية الواو فصار رزنه فعوا ال قوله: (قالوا آمتا) اي قالوا قولا يؤدي معنى هذا من خداعهم المومنين واظهارهم الإسلام
قوله (واذا خلوا) أصل خلوا خلووا نقليت الواو الأولى التي هي لام الكلمة الفا لتحركها واتفتاح ما قبلها قيقيت ساكنة بعدها واو الضمير ساكنة فالتقى ساكنان فحدف أولهما وهو الآلف وبقيت الفتحة دالة عليها اه سين قول: (واذا حلوا) (منهم) اي عنهم اي انفردوا عنهم أي المومنون وقوله: (الى شباطيتهم معلق بمعذوف كما قدره، لحاصل سنيعه آن خلوا بسعنى انفردوا وني البيضارى تفير اخر محصله أن الى بمعنى مع، ولا حدف في الكلام ونصه من خلوت بفلان، واليه إذا انفردت معه اه قوله: (روساتهم) عبارة الخازن المراة بشياطينهم روساؤهم وكهتهم. قال ابن عباس: رهم حسة: كعب بن الأشرف من اليهود بالمدينة، وأبو بردة في بنى أسلم، وعبد الدار في جهينة، وعوف ابن عامر في يني اسد، وعبد الله بن الأسود بالشام، ولا يكون كاهن إلا ومعه شيطان تابع له، وقيل هم رؤساؤهم الدين شابهوا الشياطين في تمردهم، انتهت.
وفي أبى السعود ما نصه: والمراد بشياطينهم المماثلون منهم الشياطين في التمرد والعناد
পৃষ্ঠা ২৮