ফুসুল মিন ফালসাফা সিনিয়্যা
فصول من الفلسفة الصينية: مع النص الكامل لكتاب الحوار لكونفوشيوس وكتاب منشيوس
জনগুলি
سأل تساي وو: «إذا أخبر أحدهم رجل المروءة بأن رجلا سقط في قاع البئر، هل يهرع إليه وينزل في البئر أيضا؟» فقال المعلم: «أعجب لما تقول. إن الرجل النبيل يهرع إلى البئر ولكنه لا يدع نفسه يسقط فيه، ربما يمكنك خداعه ولكن لا يمكنك أن تعامله كغبي.
6: 27
قال المعلم: الرجل النبيل الذي تعمق في دراسة سجلات الثقافة، وأدب نفسه بقواعد الأدب والمعاملات، لا يمكن أن يخرج عن جادة الصواب.
6: 28
زار المعلم الأميرة نان تسي (المعروفة بعلاقاتها الغرامية مع رجال القصر)، فاستاء من ذلك التلميذ تسي لو، فقال المعلم شارحا موقفه: لتعاقبني السماء إذا ما ارتكبت خطيئة، لتعاقبني السماء.
6: 29
الاعتدال فضيلة عليا، ولكنه غاب عن سلوك الناس منذ زمن بعيد.
6: 30
سأل تسي كونغ: «ماذا تقول في من أحسن إلى الناس جميعا وأعانهم على الرزايا؟ هل هو صاحب مروءة؟» فقال المعلم: «بل أكثر من ذلك. إنه إنسان كامل، وهذه مرتبة لم يبلغها حتى ياو وشون (عاهلان حكيمان في قديم الزمان). إن رجل المروءة عندما يجعل قدميه راسختين يرغب في أن يكون الآخرون كذلك، وإذا رغب في النجاح لنفسه يرغب في أن يرى الآخرين ناجحين. إن طريق المروءة هو أن تجد لنفسك قدوة من حولك وتحذو حذوها.»
الباب السابع
অজানা পৃষ্ঠা