============================================================
1120 وهو قوله صلى الله عليه وسلم : " مامن (11 [يام آحب إلى الله فيها الصوم منه
في عشر ذى الحجة".
وإن دخلت الألف واللام ثنتى ولجمع [139] وأنث، نحو قوله تعالى : (بالأخسرين أفالا) (2) .
(3 ]د4 والمنصوب بعد "أفعل" تمييز، (2)/ أو مشبه بالمفعول ]، وكذلك ماهو
بمعناه، (4) وذلك: خير وشر ، قال الله تعالى : ( خير عند ربك ثوابا وخير أملا)(4) وأما قوله تعالى : (خير حا فظا) (1) فمنصوب على الحال لا على التمييز.
0(5) (1) هذه الحديث أخرجه ابن ماجة في سننه فى باب صيام المشر، من كتاب الصيام 550/1، 51ه برواية مختلفة. وذكر السيوطى فى الجامع الصغير149/2 أن الترمذى أخرجه أيضا: (2) سورة الكهف، آية 103 (3) ما بين القوسين سقط من الحصول 163أ، وشرح الخويى 121 ب.
(4) فى الفصول : "أو" وأثبت مافى المحصول ، وشرح الخويى . وقال الخويى : أى لايشترط فيما ذكر من الأحكام لأفعل التفضيل ، أن يكون على صيغة " فعل" ، بل يجرى فيما هو بمعناه، وإن لم يكن على صيفته، وذلك: خير وشر، فإنهما للتفضيل، وإن لم يكونا على صيغة : أفعل : (5) سورة الكهف، آية42 ، وقد جاءت الآية الكريمة فى الفصول هكذا: خير عند ربك ثوابا وخير عقبا" ، وهذا خلط بين الآية التى أثبتها، والآية ع من سورة الكهف أيضاء وهى: ((هنالك الولاية لله الحق، هو خير ثوابا وخير عقبا) . وانظر أيضا آية 76 من سورة مريم: (2) سورة يوسف، آية}
পৃষ্ঠা ২২২