تجاهد هما بابن يومين شفها
تمد إليه جيدها وتراقبه
وتلقم فاه كلما تاق حافلا
كعروة زر في قميص تجاذبه
حافلا: أي ضرعا ممتلئا لبنا.
بأحسن منها لحظة مستريبة
يغالبها كيد البكا وتغالبه
وما ريح قاع عازب مست الندى
وروض من الريحان طلت سحائبه
عازب: أي بعيد عن الحضر.
অজানা পৃষ্ঠা