فكأن الرئاسة «معمودية» إبليس،
104
من عمد بها فصار رئيسا، انقلب شيطانا نجيسا، وآض صلا في مسلاخ إنسان،
105
وحرباء ذا أشكال وألوان.
106
كأبي براقش كل لو
ن لونه يتخيل
107
كان عبد الملك بن مروان يسمى حمامة المسجد، للزومه المسجد الحرام، فلما أتاه الخبر بخلافته كان المصحف في حجره فوضعه، وقال: «هذا فراق بيني وبينك.» وقد قال يوما: «إني كنت أتحرج أن أطأ أنملة، والآن يكتب الحجاج إلي في قتل فئام
অজানা পৃষ্ঠা