ورق تغنى على خضر مهدلة
تسمو بها وتمس الأرض أحيانا
تخال طائرها نشوان من طرب
والغصن من هزه عطفيه نشوانا
وتنظر فترى أسراب الإوز والبط، منثورة في الماء والشط:
وكأن الطيور إذ وردته
من صفاء به تزق فراخا
17
وأقاطيع الظباء والبقر، تطفو وترتع على حفافي النهر:
ما إن يزال عليه ظبي كارع
অজানা পৃষ্ঠা