73
أو كأن الترب الذي يلامسه حسك السعدان
74
أو كأنما خالطت هامته الخندريس فهو معربد سكران،
75
أما البراق فهو الطرف نعم الطرف
76
وهو لعبقريته يكاد يستغرق الوصف، وحسبه أنه ركوبة الأنبياء، لا يعرج بهم غيره إلى السماء، وأنت فإذا نظرت منعما
77
إليه، خلت الثريا طالعة بين عينيه، وتوهمت الجوزاء في رسغيه،
অজানা পৃষ্ঠা