207

فقه أشراط الساعة

فقه أشراط الساعة

প্রকাশক

الدار العالمية للنشر والتوزيع

সংস্করণের সংখ্যা

السادسة

প্রকাশনার বছর

١٤٢٩ هـ - ٢٠٠٨ م

জনগুলি

بصحتها؛ لسوء أحوال مصنفيها، وعدم عدالة ناقليها، وزيادات الْقُصَّاصِ فيها".
ثم قال: "فأما كتب الملاحم، فجميعها بهذه الصفة، وليس يصح في ذكر الملاحم المرتقبة والفتن المنتظرة غير أحاديث يسيرة اتَّصلت أسانيدها إلى الرسول ﷺ من وجوه مرضيَّة، وطرق واضحة جليَّة" (١).

(١) "الجامع"، (١/ ١٦٢، ١٦٣).

1 / 207