============================================================
~~[الا.. فصل [التاسع] [أبواب الكتاب] [ابواب الجزء الأول] الباب الأول: في معرفة الطيب من أنسواع الأرض، والوسط، والدون منها، بدلائل ذلك وشواهده، وذكر طبائعها، وتسمية ما يصلح أن يزرع أو يرس في كل نوع منها، وما يجوز فيه، وفيه دلائل في معرفة النوع من الأرض التي لا تصيلح أن يزرع او يغرس فيها، وتسمى الأرض المهملة.
الباب الثابي: في ذكر الزبول، وأنواعها، وتدبيرها، ومنافعها
للأرض والشجر، وسائر المنابت، ووحه استعمالها، وما يصلح منها بكمل نوع من أنواع الأرض، وبكل نوع من المغروسات والمزروعات فيها.
ل وفيه تسمية الأشحار والخضر، وأنواع الأرض الني يصلح بها(1) الزبل، وتسمية ما لا يحتمله منها، ولا يصلح بها.
الباب القالث: في ذكر انواع المياه المستعملة في سقي الأشحار
والخضر، وما يوافق من أنواعه كل نوع من ذلك. وفيه صفة العمل في فتح البعار في الجنات لسقيها، ووقت ذلك، واستتباط المياه، وقؤدها (2) من (1) المتحف ومدريد: تصلح ها الزيل (2) المتحف رياريس ومدريد: فودها. قال ابن حجاج، ص7، قال فيلون البيزنطي في كتابه في (قود المياه)، وشرح هذا الكتاب وبينه أبو يرسيف، يعقوب بن إسحق الكتدي، وهو أحسن كتاب ألف في هذا المعن، ولعل اسم للؤلف مصكف عن (أفليمون).
287
অজানা পৃষ্ঠা