وكان في المجالس المهيبة مثله في فسيح العراء.
فمن بساتين يلدز سوسن مبسمه،
ومن مياه آسية
3
حلو شمائله،
من بلوج الفجر على ضفاف البوسفور بهاء طلعته،
ومن ذهب الشفق على حواشي مرمرة ذهب نطقه،
من ظلال السرو في جوار أيوب
4
تلك الوداعة فيه وتلك السكينة. •••
অজানা পৃষ্ঠা