192

كالأثير الحر ملء الكون ذاعا

كم تتبعنا مراميك التي

ألهمتنا المجد خلقا واتباعا

علمتنا الفن حبا وغنى

فاقتبسنا الفن روحا وشعاعا

وجعلنا الأرض أسمى منزلا

وأبينا أن نراها تتداعى

وعرفنا «الذوق» شعرا صافيا

كم ترنحنا به ساعا فساعا

إيه أستاذي الذي قدسته

অজানা পৃষ্ঠা