فلتدعني أنظم الحزن ابتداعا
أنت ممن أظمئوني أدبا
بينما الناس يردون الخداعا
متعة الروح التي قد آمنت
بك لا متعة من يرضي السماعا
فوق موج الدهر تمضي باحثا
مثل من ولوا ومن جاءوا تباعا
إن يخنك الدهر والناس معا
فلقد ريعوا وتأبى أن تراعا
كنت معنى للتسامي ذائعا
অজানা পৃষ্ঠা