178

الدهر، وهو قد عاش ميتا! •••

جنة تملأ الأنوثة معنا

ها فيبدو النعيم ذاك المعنى

سكنت في الجمال والناس صرعا

ها، وعادت لهم ثوابا وفنا

في نظيم من النماذج حال

كمعين غمر يشوق العينا

وثياب نقية من بياض

وكأن الضياء فيها استكنا

وجسوم رشيقة في حنان

অজানা পৃষ্ঠা